2007-12-19

50 مليون خسائر الاحتلال الصهيوني جراء صواريخ المقاومة

مفكرة الإسلام: ذكر تقرير صهيوني أن صواريخ المقاومة الفلسطينية دفعت عمال المنطقة الصناعية بمغتصبة "سديروت" إلى الهرب مما تسبب في خسائر بلغت 50 مليون شيكل.ونشر اتحاد الصناعيين "الإسرائيليين" تقريرًا حول الصناعة في سديروت والنقب الغربي أشار إلى أن مئات العمال الصهاينة الذين يعملون في المنطقة الصناعية في سديروت تركوا العمل وغادروا المغتصبة خشية علي حياتهم جراء استمرار تساقط صواريخ المقاومة الفلسطينية.وأوضح التقرير، بحسب ما ذكرت صحيفة "معاريف" الصهيونية أن الخسائر لم تقتصر فقط علي خسائر بشرية ومادية ونفسية بل أيضًا مالية، حيث بلغت الخسائر في المنطقة الصناعية في سديروت والنقب الغربي بحوالي 50 مليون شيكل، كما أن حوالي 90 مصنعاً في سديروت والمغتصبات المجاورة لقطاع غزة أنفقت ملايين الشواكل على تحصين المصانع ولكن دون جدوى حيث ترك العمال المصانع.وقال أحد العمال: الحياة أغلي من الأجر.ويؤكد أحد أصحاب المصانع أن العمل داخل مصنعه تأثر كثيرًا بسبب الصواريخ والإنتاج قل لأدني حد، وتابع يقول: عندما يسمع العمال صوت الإنذار المبكر جميعهم يتوجهون للاحتماء ويتوقف العمل داخل المصنع لنصف ساعة وبعد ذلك يقوم مدير العمل بالاتصال بكل عامل ليتأكد بأنه علي ما يرام وهذا الأمر أدى إلي عرقلة العمل بشكل كبير.ويقول أصحاب المصانع بأنه لا يوجد أي "إسرائيلي" يريد القدوم لسديروت لإجراء مقابلة للعمل فالجميع يخافون علي حياتهم ولا يوجد من يعيل أصحاب المصانع أو يقوم بتعويضهم عن الخسائر الفادحة التي لحقت بهم.الاستخبارات الصهيونية: المقاومة الفلسطينية تحسّن من قدراتها الصاروخية:وفي سياق ذي صلة، أشار تقرير للاستخبارات الصهيونية إلى أن تهديد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تجاه "إسرائيل" سيزداد خلال العام المقبل.وحسب تقديرات الاستخبارات "الإسرائيلية" فإن المنظمات الفلسطينية قامت بتحسين قدراتها في تصنيع وتخزين الصواريخ بأعداد كبيرة كما قامت المنظمات بتحسين مدي الصواريخ مع ذلك لم تقم حتى اللحظة بإطلاق صواريخ بعيدة المدى وتكتفي حتى الآن بإطلاق قذائف هاون تجاه المواقع العسكرية المقامة على حدود قطاع غزة.

2007-12-14

موجة نزوح غير مسبوقة من "سديروت" بسبب صواريخ المقاومة

صاروخ فلسطيني سقط في سديروت

مفكرة الإسلام: أفادت مصادر صحافية عبرية بأن مغتصبة "سديروت" التي تتعرض بشكل متواصل لهجمات صاروخية من قبل المقاومة الفلسطينية، شهدت خلال الأيام القليلة الماضية موجة نزوح غير مسبوقة.وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، يوم الاثنين: إن عدد المغتصبين الصهاينة الذين يهجرون "سديروت" غير مسبوق؛ حيث سجَّل ارتفاعًا لم يلاحظ منذ بدء استخدام المقاومة الفلسطينية نيران الصواريخ ضد المدينة قبل سبع سنوات.وأكدت الصحيفة أن 3000 صهيوني من أصل 22 ألف، غادروا "سديروت" خلال شهري يوليو وأغسطس هذا العام، لافتةً إلى أن هذا الصيف شهد إطلاق 1.500 صاروخ فلسطيني نحو سديروت ومحيطها.من جهته، كشف "إيلي موئيل" رئيس بلدية "سديروت" أن معظم العائلات التي غادرت المغتصبة تنتمي إلى الطبقة الاقتصادية المتوسطة – العالية. وقال: "يدور الحديث عن عائلات كانت الوقود، القوة والمحرك الذي يقود "سديروت" إلى الأمام، الناس الذين افتتحوا محلات تجارية، وشغلوا عمالاً ورفعوا مستوى المعيشة - معظمهم اختفوا، هذه ضربة شديدة".وتتعرض مغتصبة "سديروت" بشكل يومي تقريبًا لهجمات صاروخية من قبل المقاومة الفلسطينية، وكان من آخر هذه الهجمات صباح أمس الاثنين، حيث أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مسئوليتها عن قصف مغتصبة "سيدروت" بصاروخين من طراز "قدس". وأكدت السرايا أن الصاروخيْن سقطا داخل المغتصبة.

منظمة العفو توجه نداء لإنقاذ فلسطيني العراق

مخيم للاجئين الفلسطينيين بالعراق


مفكرة الإسلام: وجهت منظمة العفو الدولية نداءً طالبت فيه بحماية وإنقاذ اللاجئين الفلسطينيين في العراق، منتقدة في الوقت ذاته سوء المعاملة الفاضحة التي يتعرضون لها.وقالت المنظمة الدولية في تقرير من 21 صفحة تصدره اليوم الاثنين: إن "عددًا كبيرًا جدًا من اللاجئين الفلسطينيين في العراق قد قتلوا منذ التدخل الذي قام به الأمريكيون في 2003".وبحسب وكالة فرانس برس، أشارت منظمة العفو إلى أن ميليشيات شيعية قد خطفت معظمهم وأن "جثثهم عثر عليها في المشرحة أو مرمية في الشارع، وغالبا ما تكون مشوهة وتحمل آثار تعذيب واضحة".وأوضحت المنظمة فور سقوط بغداد في أبريل 2003، تحول الفلسطينيون هدفا لكافة أنواع سوء المعاملة والترهيب والتهديدات بالموت والخطف من جانب الميليشيات.وأضافت المنظمة: لكن الفلسطينيين هم أيضا ضحايا التوقيفات العشوائية والاعتقال والتعذيب وأنواع أخرى من سوء المعاملة من جانب قوى الأمن العراقية والتحالف الدولي.وقدرت المفوضية العليا للاجئين عدد الفلسطينيين ب 34 ألفًا في مايو 2006، لكن عددهم لم يعد يتخطى 15 ألفا في العراق ويعيش معظمهم في بغداد والموصل والبصرة، ويقيم أكثر من 2100 فلسطيني من العراق في معسكرات مرتجلة قرب الحدود بين سوريا والعراق.ووجهت منظمة العفو نداءً إلى الحكومة العراقية والتحالف لحماية هؤلاء الفلسطينيين "الذين يعيشون في وضع بالغ الهشاشة"، والى سوريا والأردن المجاورين لاستقبال اللاجئين الفارين من عمليات الاضطهاد، والى المجموعة الدولية ولاسيما منها الولايات المتحدة وبريطانيا لتقديم مساعدة "فعالة" لإعادة إسكان هؤلاء اللاجئين. وكشفت منظمة العفو أن بعض تصريحات المسئولين في الحكومة العراقية شجعت المشاعر المعادية للفلسطينيين

بعد تزايد الهجمات.."إسرائيل" تعلن تمديد "الحال الاستثنائية" في التجمعات القريبة من غزة



مقاتلون يستعدون لإطلاق صواريخ القسام


مفكرة الإسلام: أعلن وزير الدفاع الصهيوني إيهود باراك تمديد تطبيق "الحال الاستثنائية" في بلدة سديروت وغيرها من التجمعات الواقعة على طول الحدود مع قطاع غزة، بعد ارتفاع وتيرة الهجمات الصاروخية التي يشنها نشطاء فلسطينيون على هذه المنطقة انطلاقا من القطاع. وأشارت الإذاعة "الإسرائيلية" إلى أن باراك وقع قرارا في وقت متأخر أمس بتمديد سريان مفعول "الحالة الاستثنائية" المعلَنة في التجمعات السكنية المحيطة بقطاع غزة لمدة ثلاثة أشهر أخرى.
تزايد حدة الهجمات
ويتيح هذا القرار أمام سلطات الاحتلال اتخاذ تدابير لمواجهة حالات الطوارئ مثل إصدار قرارات بإغلاق المدارس أو المصانع التي يتم فيها معالجة مواد خطيرة دون تدخل من الحكومة "الإسرائيلية".كما يِسمح لسلطات الجيش بموجب هذا الإجراء بإصدار تعليمات لإنقاذ حياة السكان أو حماية ممتلكاتهم وإلزام المستخدمين الحيويين بمزاولة أعمالهم، وبعد مصادقة الحكومة على هذا الإجراء سيحال الموضوع إلى لجنة الخارجية والأمن البرلمانية لإقراره. وأكدت متحدثة باسم الجيش الصهيوني أن القرار يأتي بعدما أطلق نشطاء فلسطينيون 25 صاروخا وقذيفة هاون على جنوب "إسرائيل" خلال اليومين الماضيين.
إنذارات باستهداف دبلوماسيينمن ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلام "إسرائيلية" اليوم الجمعة أن هناك إنذارات "خطيرة" حول نية عناصر "إرهابية" استهداف دبلوماسيين "إسرائيليين" في الأردن.
وقالت صحيفة "معاريف" اليومية: "إن تلك الإنذارات دفعت حملت قسم الأمن التابع لوزارة الخارجية إلى اتخاذ تدابير أمنية مشددة للغاية في السفارة "الإسرائيلية" في عمان، الأمر الذي شل نشاط السفارة بصورة شبه كاملة".
وأوضحت الصحيفة أن هذا الوضع أدى إلى تدني عدد الدبلوماسيين "الإسرائيليين" الذين يوافقون على العمل في الأردن

2007-12-11

فصائل المقاومة تمطر "إسرائيل" بالصواريخ وتستهدف قوة صهيونية بعبوة


مفكرة الإسلام: قصفت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الأحد، المغتصبات الصهيونية بعدد من الصواريخ وقذيفة (آر بي جي)، كما فجرت عبوة ناسفة بقوة "إسرائيلية" خاصة شرق خان يونس.وأطلقت كتائب "شهداء الأقصى"، الجناح العسكري لحركة فتح، مساء اليوم الأحد، صاروخين من نوع أقصى 103 باتجاه مغتصبة"سديروت".وحسب وكالة معًا الفلسطينية، قالت الكتائب في بيان: إن القصف يأتي في سياق عملية "خريف غزة".وقالت مصادر "إسرائيلية": إن أحد الصواريخ سقط على مصنع في "سديروت" لكن دون وقوع إصابات، بحسب قولها.وتبنت كتائب "أبو علي مصطفى"، الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وكتائب شهداء الأقصى، مسئوليتهما عن استهداف جيب عسكري بقذيفة "آر بي جي" والاشتباك لمدة خمس دقائق مع جنود الاحتلال شرق غزة وذلك اليوم الأحد . وقالت الكتائب في بيان مشترك: إن هذه العملية تأتي على شرف ذكرى انطلاقة الجبهة.من جهتها، أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية، مسئوليتها عن قصف موقع "تل شيحان" بصاروخ من طراز "ناصر 3" مساء الأحد أيضًا.وأكدت الألوية أن العدو اعترف بسقوط الصاروخ زاعمًا عدم وقوع إصابات. فيما تمكن المجاهدون من تنفيذ مهمتهم ومن ثم عادوا إلى قواعدهم بسلام.وأعلنت سرايا القدس, الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, مسئوليتها مساء اليوم, عن تفجير عبوة ناسفة في قوة "إسرائيلية" خاصة شرق بلدة خزاعة الواقعة إلى الشرق من محافظة خان يونس.وأوضحت السرايا في بيانٍ أن العبوة تزن 25 كيلو جرامًا, مشيرة إلى أن العملية نفذت في تمام الساعة 7:25 .وقالت الفصائل: إن هذه العمليات تأتي كرد طبيعي على عمليات القصف والاغتيالات والتوغل والحصار الذي يفرضه الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني.اختطاف:من جهة أخرى، اقتحمت قوات عسكرية صهيونية فجر اليوم الأحد مدينتي رام الله والبيرة، وأطلقت القنابل الصوتية والرصاص بشكل استفزازي. وقال شهود عيان: إن عدة عربات عسكرية اقتحمت مدينة البيرة، قادمة من معسكر "بيت إيل" ومرت من دوار المنارة وسط مدينة رام الله، واقتحمت عدة أحياء في رام الله، وسط إطلاق كثيف للنار قبل أن تنسحب من المكان. وبحسب المصادر فقد اختطفت قوات الاحتلال أربعة مواطنين من قرية بيت سيرا غربي رام الله، هم "جمال الطريفي" و"بهجت محمد الحاج"، و"إسلام عمر الحاج"، و"صلاح أحمد الحاج"، كما اختطفت الفتى "أحمد صلاح الحاج"، وهو في الثالثة عشرة من عمره.

تدمير دبابة وإصابة طاقمها.. الجيش الصهيوني يواجه مقاومة شرسة جنوبي غزة



الثلاثاء2 من ذو الحجة 1428هـ 11-12-2007م الساعة 12:56 م مكة المكرمة 09:56 ص جرينتش
مفكرة الإسلام: أكدت مصادر صهيونية أن الجيش "الإسرائيلي" يواجه مقاومة شرسة لدى محاولة اقتحامه المناطق الجنوبية لقطاع غزة، مشيرةً إلى تدمير دبابة، حتى الآن، وإصابة طاقمها بجراح.
زأعلن متحدث باسم الجيش الصهيوني أن عشرات من الدبابات والجرافات دخلت في ساعة مبكرة من صباح اليوم إلى المناطق الجنوبية من قطاع غزة.
ونقلت الإذاعة "الإسرائيلية" عن المتحدث قوله: إن قواته تشن عملية عسكرية في الأطراف الشمالية من مدينة رفح تستهدف المسلحين الفلسطينيين في هذه المنطقة.
وكان جيش الاحتلال الصهيوني قد حرك حوالي 30 دبابة ومجموعة جرافات باتجاه جنوب قطاع غزة صباح يوم الثلاثاء في عملية ضدّ أبناء الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
الجيش الصهيوني يتعرض لهجمات:
واعترف المتحدث باسم قوات الاحتلال أن قواته تعرضت خلال تقدمها في هذه المنطقة لهجمات من المقاومين الفلسطينيين الذين أطلقوا القذائف المضادة للدروع والقنابل اليدوية وقذائف الهاون نحوها، دون أن يشير إلى وقوع إصابات أو أضرار.
وأوضح "أن جنوده اتخذوا مواقع قتالية لهم فوق أسطح عدد من العمارات العالية التي احتلها هؤلاء في الوقت الذي اعتقلوا فيه أكثر من 60 فلسطينيًا خلال عمليات تفتيش جرت من بيت إلى بيت في هذه المنطقة".
وأشار إلى أن قوات الأمن "الإسرائيلية" تجري في هذه الأثناء عمليات تحقيق مع هؤلاء الفلسطينيين المعتقلين, موضحًا أن "عمليات إطلاق النار التي يجري تبادلها مع المقاومين الفلسطينيين قطعت الطريق الرئيس (صلاح الدين) الذي يربط مدينتي رفح وخان يونس".
وذكر أن الجرافات "الإسرائيلية" التي تتمركز الآن بالقرب من المستشفى الأوروبي في مدينة رفح هدمت خلال عملية التوغل هذه محطة لبيع الوقود تقع على هذا الطريق الذي توقفت عملية السير عليه.
إصابة أربعة جنود صهاينة وإحراق الدبابة التي تقلهم:
وفي سياق ذي صلة، اعترفت مصادر صهيونية بإصابة أربعة جنود بجراح مختلفة وحالات اختناق جراء استهداف آليتهم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة بقذيفة مضادة للدروع أطلقتها المقاومة الفلسطينية صباح اليوم الثلاثاء.
وقالت المصادر "الإسرائيلية": إن أربعة جنود أصيبوا بجراح مختلفة وحالات اختناق بعد احتراق دبابتهم جراء قذيفة مضادة للدروع أطلقها مسلحون تجاه الدبابة التي كانت تتمركز في محيط معبر كرم أبو سالم، حيث العملية العسكرية الواسعة التي يشنها الاحتلال منذ فجر اليوم.
وأكدت قناة التلفزة "الإسرائيلية" العاشرة أن القذيفة أدت لاحتراق الدبابة بالكامل، وأن عملية إخلاء الجنود الجرحى تمت بصعوبة بسبب كثافة النيران التي أطلقها المسلحون الفلسطينيون تجاه جنود وآليات الاحتلال.
وتبنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، المسئولية عن إطلاق قذيفة آر بي جي تجاه آلية "إسرائيلية" قرب معبر كرم أبو سالم شرق رفح في تمام الساعة 9:25 من صباح اليوم.
وقالت المصادر "الإسرائيلية" إن قوات الاحتلال التي تشن عملية عسكرية شرق رفح تواجه مقاومة شرسة، حيث يستخدم المقاومون الفلسطينيون أسلحة جديدة ومتطورة.

دعوات صهيونية لاغتيال إسماعيل هنية


الثلاثاء2 من ذو الحجة 1428هـ 11-12-2007م الساعة 04:32 م مكة المكرمة 01:32 م جرينتش

مفكرة الإسلام: دعا "داني روتشلد" العميد في جيش الاحتياط الصهيوني إلى اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية، ردًا على استمرار إطلاق الصواريخ من قطاع غزة تجاه المغتصبات "الإسرائيلية".وفي مقابلة مع إذاعة الجيش "الإسرائيلي"، قال روتشلد: من أجل وقف إطلاق الصواريخ تجاه سديروت والكيبوتسات المجاورة لقطاع غزة، يجب على "إسرائيل" استهداف متخذي القرارات بداية من إسماعيل هنية، وليس فقط استهداف الخلايا التي تطلق الصواريخ.وأضاف روتشلد: لا يجب على إسرائيل أن تسمح لقيادات المنظمات الفلسطينية أن يناموا ليليتين بشكل متتالٍ على سرير واحد.من جانب آخر أعرب روتشلد عن معارضته للقيام بعملية مسبقة في قطاع غزة إذا لم تكن النتائج معروفة مسبقًا.صواريخ المقاومة تدفع طلبة سديروت للهرب إلى أمريكا:وفي سياق ذي صلة، ذكرت إذاعة الجيش الصهيوني أن مستوطني سديروت قرروا إرسال أبنائهم إلى نيويورك لإكمال دراستهم في أعقاب رفض حكومة الاحتلال لقرار محكمة العدل العليا الذي يجبر الحكومة على تحصين مباني ومدارس سديروت على ضوء استمرار تساقط صواريخ المقاومة الفلسطينية.وحسب إذاعة جيش الاحتلال، فإن اتصالات تجري بين عائلات سديروت وعائلات يهودية في نيويورك للموافقة على استضافة أبنائهم في نيويورك.